عبدالرحمن الصالح (بعثة المشاعر المقدسة)
تنفس الحاج علي محمد من الإسماعيلية، الصعداء وهو يسير بعد عودته من رمي الجمرات، ولسانه يلهج بالشكر والعرفان لكل القائمين على الحج، فـ«لا مشكلات ولا تعب» حسب قوله.
أقل من مائة صفحة شكلت عملا رياديا يوثق مهجر الفلسطينيين منذ عام ١٩٦٣م، بل هي أيقونة أدبية رمزية تتوالد منها تفسيرات وتأويلات على هامش...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق