الأربعاء، 21 أغسطس 2013

القراءة بديلاً عن الحياة..*عبدالله الهدلق

المحن -كما قيل- معلِّم كبير
وإن كان هذا المعلم يتقاضى غاليًا ثمن دروسه
لا أدري كيف دبّتْ حياةٌ في جِذع ذاك الروح اليابس
نورٌ أومض لي في غَيهب الملكوت..
فتوكأتُ على نفسي ومشيتُ أرقبه لا ألوي على شيء
خضتُ الغمرات أقصد نحو فكرة مبهمة
فكرة تقارب في وعي حَذِر ما تشبه فلسفتُه أن تكون: 
القراءة بديلاً عن الحياة..


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ايقونة الرجال

أقل من مائة صفحة شكلت عملا رياديا يوثق مهجر الفلسطينيين منذ عام ١٩٦٣م، بل هي أيقونة أدبية رمزية تتوالد منها تفسيرات وتأويلات على هامش...